آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

ما الجدوى من ذلك...؟

جمعية حماية المستهلك تطالب بوضع لوحة لأسعار المواد التموينية في مداخل الأسواق..!

الثلاثاء 26-07-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1945

السلطة الخمسة 
طالبت جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها بجملة من المقترحات تقدمت بها إلى الجهات المعنية في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك وإلى وزارة الزراعة تتعلق بداية بأهمية وضع لوحة إعلانية في مداخل الأسواق الرئيسية من قبل جمعية حماية المستهلك تتضمن الأسعار التموينية للمواد المطروحة بالأسواق وذلك بهدف إعلام المستهلك بالأسعار الحقيقية والحد من تلاعب بعض ضعاف النفوس الذين يقومون باستغلال المواطنين وتقاضي أرباح غير مشروعة.

كما طالبت الجمعية بضرورة التوجه إلى الزراعة النظيفة ضمن المؤتمر العلمي الثاني لجمعية حماية المستهلك المقرر عقده قريباً وتحديد اتجاهات هذه الزراعة وآثارها لما له من فوائد عديدة على المستهلك وحمايته أولها ما يختص باستخدام الأسمدة الكيمائية والمبيدات، حيث إن هناك خللاً في استخدام المبيدات وغيرها من المواد المضافة على الزراعة إن كان أثناء إنتاج النبات الزراعي أو إنباته أو حتى أثناء تخزينه أو نقله وحفظه حيث هناك بعض الإضافات إلى المواد الزراعية قد يكون لها أثر متبق نتيجة سوء استخدام هذه الأسمدة والمبيدات وذلك لعدم الدراية الكافية بطريقة استعمالها أو بالوقت الزمني اللازم لتفكك هذه المواد حتى لا تؤثر في صحة المستهلك.

وطالبت الجمعية كذلك بتشجيع التصدير لأنه أمر مهم وأساسي لدعم القطع الأجنبي ويسهم في تحريك العجلة الاقتصادية لذلك نحن بحاجة إلى زراعة نظيفة في الوقت الحالي ولاسيما أن عمليات تصدير المواد خارج القطر تخضع لعدة أمور، إذ هناك مخابر لتحليل المواد، ويقوم مستلم هذه المادة بإجراء تحاليل على الأثر المتبقي لهذه المبيدات أو هذه الأسمدة الكيميائية على النبات أو على المواد المصدرة للخارج. الأمر الذي ينعكس سلباً على قبول هذه الصادرات في الدول المصدرة لها، وربما إعادة بعضها كما حصل سابقاً بسبب وجود أثر متبقي من المبيدات، لذا يجب الحصول على منتج سليم وصحي وصالح للاستهلاك البشري من دون أي مضاعفات إن كان سلبية أو قليلة أو كبيرة، وستقوم الجمعية بطرح هذه المواضيع ومناقشتها خلال المؤتمر لتحدد أنواع هذه المبيدات والأسمدة ومدة فعاليتها وانتهائها، إضافة إلى تأثيرها على المستهلك أولاً، وثانياً لجهة تخزين المواد الغذائية، سواء كانت حبوباً أو مواداً قابلة للتخزين والتغليف من خلال إضافة أي مواد تؤثر في حماية المستهلك.

كما ستتم الإشارة إلى عدم وجوب استخدام الأساليب القديمة لسقاية المزروعات بمياه الصرف الصحي أو المياه الملوثة وإيجاد الطرق السليمة للتعقيم ولسلامة الغذاء الذي ينعكس إيجاباً على صحة المستهلك.

ومن المقترحات التي تعمل عليها جمعية حماية المستهلك البحث بموضوع الأعلاف المقدمة للدواجن وللحيوانات مع التأكيد على أن تكون خالية من الإصابات الفطرية والتعفن الذي قد يؤدي إلى التعفن الذي قد يترسب في كبد الحيوانات وينتقل للإنسان، لذا فإن الحل هو الزراعة النظيفة الخالية من المبيدات والهرمونات والأسمدة الكيميائية والحد قدر الإمكان من استخدام هذه المواد في حال وجود المكافحة الحيوية مثل بعض الحيوانات أو الحشرات التي تكافح بعض الإصابات الحشرية الأخرى الموجودة والتي من الممكن عبرها الاستغناء عن المبيدات الحشرية نوعا ما.

وفي السياق، هناك مقترحات سوف يتم بحثها مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية تتعلق بإمكانية تحول استخدام الزيوت المهدرجة والحد من هذه الاستخدامات ووضع جداول زمنية للإقلال منها والاستغناء عن الهدرجة بموضوع «الأسترة» وهو موضوع علمي يتم بحثه مع وزارة الصناعة وهيئة المواصفات والمقاييس مع جمعية حماية المستهلك لإيجاد بدائل لهذه الزيوت.

الوطن

أخبار ذات صلة