آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

تاجر: على الحكومة رفع مستوى المعيشة لخفض الأسعار

السبت 04-06-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1580

أوضح التاجر ياسر كريم أن تكاليف المحروقات والكهرباء والنقل زادت 5% تقريباً على سعر السلعة، وهو أمر يجب لحظه بنشرات الأسعار التي تصدرها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، فمن غير المعقول أن تكون المصاريف اليومية مثلاً 7%، وتحدد الوزارة الربح 6%.

 

 

 

وأشار كريم إلى ضرورة السرعة والمرونة في إصدار تسعيرات الوزارة، بحيث تتوافق مع المتغيرات السريعة، خاصة ما يتعلق بالمشتقات النفطية، وارتفاع الأسعار العالمية، كما يجب اعتماد المصاريف الحقيقية، وهو أمر يطلبه التجار دائماً، فهناك محال صغيرة أو بقاليات مصاريفها بسيطة جداً، لا يمكن أن تقارن بسوبر ماركت أو مول وتعامل بالتسعيرة ذاتها، فالأصح اعتماد تكاليف المشتقات النفطية والكهرباء والنقل والتكاليف اليومية ضمن الأسعار.

 

 

واعتبر كريم أن عدم الأخذ بهذه التكاليف كلها من قبل الوزارة تسبب بضعف الالتزام بالتسعير، فالتاجر لا يعمل “ببلاش”، ويريد أن يربح ليستثمر، موضحاً أن التكاليف الخارجية أيضاً للمواد المستوردة يجب أن تكون دقيقة وكاملة، ولا “نختبئ خلف اصبعنا”، وذلك عبر احتساب تكلفة الشحن والنقل، وسعر الصرف الصحيح، وسعر المواد عالمياً، ورغم أن الوزارة توجّه كتاباً للتجار قبل أية نشرة أسعار جديدة لمعرفة تكاليفهم ومصاريفهم بدقة، إلا أن المشكلة تكمن في بطء التنفيذ، حسب تعبير كريم.

 

 

ورأى أن مشكلة الأسعار لم تظهر إلا بعد انخفاض الدخل، إذ يفترض توجّه الحكومة لوضع استراتيجيات ودراسات جديدة لرفع مستوى المعيشة، ما يحرّك الأسواق، وبذلك تكون الوسيلة الأفضل لخفض الأسعار.!

 

 

وعن تأمين المواد الغذائية في ظل تزايد صعوبات الشحن ووفرة المواد، بيّن كريم أن بعض الدول توقفت عن التصدير للحفاظ على مخازينها الاستراتيجية خلال الأزمة الحالية، ما سبب نقصاً وارتفاعاً بالأسعار، كما أن أسعار الشحن آخذة بالارتفاع تدريجياً، مشيراً إلى نقص في مخازين المواد الأساسية في السوق المحلية يفترض ترميمه، وزيادة العرض حتى لا يلجأ البعض لتخزين المواد، أو يستغل بعض ضعاف النفوس من التجار قلتها لرفع أسعارها واحتكارها.

 

 

البعث

أخبار ذات صلة