آخر الأخبار
عالماشي
  • "بس".. 8000 فعالية وهمية استجرت الغاز الصناعي وتاجرت به في السوق السوداء!!
  • حمص.. العثور على جثة طفل غريق بعد 3 أيام من البحث عنه
  • قريبآ... منظومة الكترونية لعمليات المشتريات والمبيعات الحكومية
  • كلفة علاج الأسنان تفاقم ألمهم.. نقيب أطباء الأسنان بدمشق: 800 طبيب غادروا العاصمة
  • إعادة فتح المجال الجوي في الأردن ولبنان
  • العراق: إعادة فتح المجال الجوي العراقي
  • رفع مرتقب لأسعار المعجنات في رمضان.. رغم انخفاض الطلب 70٪
  • المنطقة الجنوبية: ا.ستشها.د أحد العسكريين وإصابة آخر بجروح خطيرة، جراء ا.نفجار عبو.ة نا.سفة زرعها مسلحو.ن، على طريق غدير البستان أقصى ريف القنيطرة الجنوبي
  • تأخر رسائل البنزين لـ 14 يوم يرفع سعر الليتر بالسوق السوداء لنحو 20 ألف
  • أسعار البندورة تنخفض إلى النصف… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق : السبب ارتفاع درجات الحرارة وتوقف تصديرها

قبل الحرب راتب الموظف بمئة شهر كان يشتري عقاراً

خبير اقتصادي: كان راتب الموظف 50 ألف ليرة سورية وثمن العقار 5 ملايين

الأحد 05-05-2024 - نشر منذ 2 اسابيع مضت - المشاهدات: 3537

السلطة_الخامسة

أكد الخبير بالاقتصاد الهندسي الدكتور محمد الجلالي أن ظاهرة «فقاعة العقارات» لا تنطبق على حالة العقارات في سورية وعلى العكس فإن أسعار العقارات في دمشق حقيقية وعادلة وهي دون التكلفة بالنظر إلى تكاليف البناء المرتفعة باستمرار، إذ لا يمكن أن تقل تكلفة متر البناء حالياً عن1.5 إلى مليوني ليرة على الهيكل .

ورأى الجلالي أن المشكلة تكمن في تدني الدخل والفجوة الهائلة بين الأسعار والرواتب حيث قبل الحرب كان راتب الموظف 50 ألف ليرة سورية وثمن العقار 5 ملايين، وبالتالي باستطاعته براتب مئة شهر أن يشتري عقاراً ولكن اليوم ثمن العقار مليار والرواتب تضاعفت مرتين أو ثلاثة في القطاع العام واستحالة أن يستطيع الموظف شراء العقار اليوم اعتماداً على راتبه كمصدر دخل وحيد، لافتاً إلى أن سوق العقارات في دمشق يشهد حالة ركود منذ فترة ليست بقليلة حيث إن العرض يفوق الطلب وذلك إثر تراجع مستوى الدخل ورغبة الكثير من الناس بالتخلص من العقارات الفائضة لديهم لإعادة استثمار الأموال في السفر أو نشاطات أخرى.

الوطن

أخبار ذات صلة