آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

غلاء المكسرات والموالح يحولها لمواد كمالية

السبت 30-04-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1556

أوضح رئيس الجمعية الحرفية للمحامص عمر حمودة أن ارتفاع أسعار المكسرات والموالح يعود إلى جشع البعض والتلاعب في الأسعار عدا عن النقطة الأساسية بعدم توفر مواد محلية بديلة، ودخول بعض الأصناف بطرق غير صحيحة لأن الاستيراد حالياً متوقف، إضافة لإرتفاع أسعار المواد الأولية وأجور الشحن والعمال.

 

وأكد أن الغلاء شامل لجميع المواد الغذائية وعلى مستوى العالم وأن العرض والطلب على الموالح خاصة مع قرب موسم العيد يعد ضعيفاً جداً مقارنة بالعام الفائت بسبب ارتفاع الأسعار حتى أصبح المواطن ينظر للموالح والمكسرات على أنها مواد استثنائية وكمالية وليست أساسية مشيراً إلى تواصل الجمعية مع أصحاب المحلات والمنشآت والطلب منهم التقيد والمسؤولية بعدم رفع الأسعار التي لا تحددها الجمعية أو مديريات حماية المستهلك والمحافظة.

 

وأضاف: إن عدم الاستقرار في الأسعار يعود لوجود أصناف متعددة، كل يعدها على طريقته في المحمصة مؤكداً أن مصلحة أصحاب المحامص تقتضي البيع والشراء وفق أسعار السوق وبهامش ربح بسيط حتى لا تكسد المنتجات ولأنها ليست ذات صلاحية لفترة طويلة.

 

ولفت حمودة إلى وجود تلاعب ومزايدة بأسعار الموالح خاصة في فترة المناسبات وعلى الأخص من بعض الباعة غير المنتسبين للجمعية والذين لا يلتزمون بتعليماتها.

 

وحول اكتظاظ الأسواق بأنواع رديئة وبأسعار زهيدة والبيع على البسطات والأرض مقارنة بالمحامص نوه أن هؤلاء يتسوقون من تجار الجملة ويتزودون بأصناف نوع ثالث ورابع وجودتها محدودة وبيعها بأسعار أقل من المحامص، حيث أن سعر كيلو البزر بالمحمصة 7 آلاف وعندهم 6 آلاف ونتيجة للوضع الاقتصادي الصعب يضطر المواطن للشراء منهم رغم القيمة القليلة لموادهم، مبيناً أن الباعة خارج المحامص ليس لديهم أساسيات أو ثقة في التخزين والعرض والوزن والبيع بطريقة غير نظامية 100٪ وكذلك الغش في التصنيع وأن الجمعية طالبت مراراً بقمع هذه الظاهرة.

 

ولفت إلى تفاوت الأسعار من محمصة لأخرى والبيع حسب الوزن والخطة، حيث أن سعر كيلو الموالح (القلوبات) من الكاجو واللوز والبندق والفستق يتراوح ما بين 35 إلى 40 ألف ليرة علماً أن الكاجو غير مسموح لأصحاب المحامص باستيراده لأنها خاصة بصناعة الحلويات مع الجهل تماماً بمنافذ جلب هذه المواد رغم أن استيرادها متوقف وغير نظامي وطرق تأمينها إما عن طريق السوق السوداء أو من وراء الكواليس وبأسعار معينة.

 

 

 

تشرين

أخبار ذات صلة