آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

سوريا: 45 طبيبا نفسيا في بلد يحتاج إلى 10 آلاف مختص في الأمراض النفسية

الخميس 07-04-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1522

كشف مسؤول طبي سوري إن عدد الاختصاصيين النفسيين في سوريا حالياً لا يتجاوز 45 طبيباً في كل البلد، في حين أن حاجة البلاد تصل إلى نحو 10 آلاف طبيب.

 

و قال مدير مشفى ابن سينا للأمراض العقلية بدمشق، الدكتور أيمن دعبول إن "سوريا كبلد تحتاج بحسب عدد السكان إلى نحو 10 آلاف طبيب نفسي بالحد الأدنى"، مشيراً إلى أن النقص ليس وليد اليوم، بل إنه حتى قبل عام 2011 كان عدد الأطباء النفسيين 60 طبيباً فقط.

 

واعتبر دعبول أن سبب عدم الإقبال على هذا التخصص يعود بالدرجة الأولى إلى "الوصمة الاجتماعية كما الوصمة على المريض النفسي، والناجمة عن عمل الطبيب".

 

 

 

وأضاف أن "الطبيب النفسي يصور دائماً على أن شعره منكوش ولباسه خاص"، كما أن السبب الآخر هو العامل المادي وتدني أجور الأطباء النفسيين.

 

 

 

وأشار إلى أن عدد الاختصاصيين في مستشفى ابن سينا للأمراض العقلية هو فقط 2 مقابل 480 مريضاً بالإضافة إلى ثلاثة مقيمين، مبيناً أن المشفى بحاجة إلى 30 طبيباً، بالإضافة إلى النقص بالاختصاصات الأخرى والتمريض.

 

 

 

وكان المدير الطبي السابق لمشفى ابن سينا أكد أن "الطبيب النفسي مستعد أن يعمل في مطعم فلافل وغير مستعد للعمل في مشفى ابن سينا لأنها لا تجلب إلا الخراب والهلاك للطبيب" على حد وصفه.

 

 

وأضاف أن "من أسباب الفشل الكادري والإداري هو تعيين أطباء غير نفسيين كمديرين للمشافي النفسية. في حين لا أحد يعلم احتياجات هذا المشفى وكيفية التعامل مع المرضى وكادر المشفى سوى الطبيب النفسي".

 

 

ويعاني القطاع الطبي في سورية من الاستنزاف بسبب هجرة أعداد كبيرة من الأطباء خلال الحرب المستمرة منذ 11 عاما.

 

 

كما تعاني البلاد بشكل خاص من نقص كبير في عدد أطباء التخدير، بسبب تدنّي الأجور وسوء البنية التحتية في المستشفيات العامة. إذ أكدت مصادر من وزارة الصحة حاجة البلاد إلى ما لا يقل عن 1500 طبيب لتغطية النقص

أخبار ذات صلة