آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

الهواتف “الغبية” تعود إلى الحياة

الخميس 31-03-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1506

تعد روبن وست البالغة من العمر 17 عاماً استثناء من القاعدة بين أقرانها، فهي لا تمتلك هاتفاً ذكياً، وبدلاً من تصفح تطبيقات مثل تيك توك وإنستغرام طوال اليوم، فهي تستعمل واحداً مما بات يطلق عليها الآن اسم “هواتف غبية”.

 

إنها هواتف بسيطة محدودة الوظائف بشكل كبير مقارنة بالهواتف الذكية، إذ أن معظمها لا يمكّنك سوى من إجراء مكالمة هاتفية أو إرسال رسائل نصية، وهذه الأجهزة مشابهة للبعض من أوائل الهواتف المحمولة التي كان يشتريها الناس في أواخر التسعينيات.

 

وكان قرار وست الاستغناء عن هاتفها الذكي قبل عامين قراراً مرتجلاً، فبينما كانت تبحث عن بديل لهاتفها في متجر للهواتف المستعملة، أغراها السعر المنخفض لهاتف “بدائي”.

 

الجهاز الذي تستخدمه حالياً، وهو من صنع شركة موبي واير الفرنسية، كلفها ثماني جنيهات إسترلينية فقط، ولأنه لا يحتوي على وظائف الهواتف الذكية، فهي ليست بحاجة إلى القلق من دفع فاتورة شهرية باهظة الثمن مقابل تصفح الإنترنت وتحميل البيانات.

 

وتقول وست لموقع بي.بي. سي: “قبل أن أقتني هاتفاً بدائياً، لم ألاحظ كيف أن الهاتف الذكي كان مسيطراً على حياتي. كانت لدي العديد من تطبيقات التواصل الاجتماعي على ذلك الهاتف، ولم أكن أنجز الكثير من العمل لأنني كنت دائما منشغلة بهاتفي”.

 

وتضيف الفتاة اللندنية أنها لا تظن أنها ستشتري هاتفاً ذكياً آخر أبداً قائلة “إنني سعيدة بهاتفي البدائي، ولا أظن أنه يقيدني. وأنا قطعاً أكثر نشاطاً الآن”.

 

ويقول إرنست دوكو خبير الهواتف النقالة “يبدو أن الموضة، والحنين إلى الماضي، وظهور الهواتف الغبية في مقاطع فيديو على تيك توك أسهمت في إحيائها.. الكثير منا كان لديه هاتف غبي كأول هاتف محمول قمنا بشرائه، لذا من الطبيعي أن نشعر بشيء من الحنين إلى الماضي تجاه تلك الأجهزة الكلاسيكية”.

 

 

وكالات

أخبار ذات صلة