آخر الأخبار
عالماشي
  • قطنا: الإصابات بمرض «نيوكاسل» محدودة جداً ولا تؤثر في صحة الإنسان
  • غياب الكهرباء يرفع سعر أسطوانة الغاز في “السوداء”… مصدر بمحافظة ريف دمشق : 70 يوماً مدة انتظار الرسالة وستنخفض خلال اليومين
  • ارتفاع كبير بأسعار حليب الأطفال… صيادلة بدمشق : الكميات قليلة جداً ولا تغطي حاجة السوق
  • رئاسة مجلس الوزراء: تكليف الصيدلاني خلدون محمد حربه بوظيفة مدير عام الشركة الطبية العربية تاميكو.
  • “السورية للاتصالات” جاهزة لتسديد الفواتير الهاتفية عبر قنوات الدفع الإلكتروني المعتمدة
  • سوريون يجددون الملابس القديمة بصباغتها بدلاً من شراء قطع جديدة “مرتفعة الثمن”
  • مدير عام شركة كهرباء دمشق : سبب ازدياد ساعات القطع في دمشق لانخفاض كميات الكهرباء المولدة الواردة ... المدة المتوقعة لانخفاض ساعات التقنين غير معروفة حالياً ..!
  • 21 ساعة تقنين… مدير عام كهرباء دمشق : انخفاض التوريدات يزيد من معاناة توليد الكهرباء
  • مركز التنبؤ: أجواء مستقرة نهاية الأسبوع ومنخفض جديد يبدأ الأحد
  • وزير الكهرباء : وضع المحطات ليس مثالياً لكنه جيد ومحطات جديدة قيد التأهيل لزيادة الإنتاج

وزير الخارجية والمغتربين السوري الدكتور فيصل المقداد : لم يترك الكيان العنصري الصهيوني في جريمته المستمرة على غز.ة أي خط أحمر إلا وتجاوزه

الثلاثاء 14-11-2023 - نشر منذ 3 اسابيع مضت - المشاهدات: 2200

لم يترك الكيان العنصري الصهيوني في جريمته المستمرة على غز.ة أي خط أحمر إلا وتجاوزه، أو اتفاقية دولية، أو قانوناً دولياً إنسانياً إلا وانتهكهما، أو جريمة حرب إلا وارتكبها.

لم تترك جماعة التشدق بحقوق الإنسان والعالم القائم على القواعد والقانون الدولي مناسبة إلا وعبروا فيها بلا خجل عن دعمهم لـ "إسر.ائيل" بكل السبل، حيث دعموا عملياتياً جميع جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي اقترفتها الفاشية الصهيونية ضد الفلس.طينيين في غ.زة والضفة الغربية.

إن شعوب العالم التي أيدت حق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته المستقلة على أرضه، أو تلك التي استفاقت مؤخراً على وقع الجرائم الإسرا..ئيلية لن تقبل من الولايات المتحدة والغرب الجماعي مزيداً من الكذب والتضليل.

عالم اليوم ينقلب على التاريخ الاستعماري الأوروبي وعلى الدعم الإجرامي الأمريكي لـ "إسر..ائيل"، وعندما تقتل "إسر..ائيل" عمداً وبدعم من الغرب تحت ذرائع لا أخلاقية حوالي اثني عشر ألفاً من الفلسطينيين، أكثر من نصفهم من الأطفال فإن الضمير العالمي لا بد أن يصحو.

أخبار ذات صلة