آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

انخفاض الأسعار وهمي.. عضو غرفة تجارة دمشق: السبب ضعف الخطط الاقتصادية وانتهاج سياسات خاطئة في صنع القرار

السبت 07-10-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2318

على الرغم من استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام العملات الأجنبية، إلا أن الأسعار لم يتغيّر عليها شيء في الأسواق، ولم تنخفض أسعار المنتجات إلا على نحو محدود.

وأكد عدد من تجار المفرق، أن الأسعار لم تنخفض بالشكل المطلوب، وبشكل عام انخفضت 5% فقط، ولم تصل إلى 20 أو 25%، حيث إن الانخفاضات لا تزال وهمية، وهي دون المستوى المطلوب، وخاصة للمواد المستوردة التي ما زالت مرتفعة كالأرز والسكر والقهوة والزيت والسردين والأعلاف وغيرها، حتى الموز الصومالي المستورد سعره لم ينخفض دون 40 ألف ليرة، في حين الموز البلدي 30 ألف ليرة أو أكثر قليلاً، كما أن المنظفات أيضاً، المادة المستهلكة بشكل يومي لدى العائلات، ما زالت مرتفعة كون المواد الداخلة فيها مستوردة.

واعتبر عضو غرفة تجارة دمشق ياسر أكريم أن الفوضى السعرية ما زالت سيدة الموقف جراء ارتفاع حوامل الطاقة المستمر، إضافة إلى موضوع ضعف الخطط الاقتصادية وانتهاج سياسات خاطئة في صنع القرار بعيدا عن التشاركية، ما أدّى بدوره لتراكمية في ارتفاع سعر الصرف.

وبين أن موضوع تمويل المنصة لم ينته بعد، حيث هناك قلة من حيث عدد المستوردين نتيجة الآلية الجديدة في الدور التي وضعت كعائق أمام عملية الاستيراد، فضلاً عن الدورة الطويلة في رأس المال مرتين، أو ثلاث مرات في العام الواحد، ما جعل التاجر يخشى من النقص بمواده ومنتجاته، وهذا خلق نوعاً من الضعف بالأسواق من حيث توفر المواد، ما يضطر التاجر حينها لتحديد نسبة ربح أعلى، تخوفاً من التوجّه الاقتصادي، كي لا يتعرّض للخسارة لاحقاً.

البعث

أخبار ذات صلة