آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

المهربة بـ 30 ألف والمحلية بـ 500 ليرة.. العلكة بدل “الفراطة” ومرهونة بسعر “الدولار”

الخميس 22-06-2023 - نشر منذ 2 Years ago - المشاهدات: 2086

وصلت أسعار “العلكة” في الأسواق لأرقام قياسية، حيث سجل سعر بعض الأنواع المهربة 29500 ليرة سورية.

وبينما ما تزال العلكة التقليدية التي يعرفها السوريون تقف عند 500 ليرة سورية للقطعة الواحدة، علماً أن سعرها في العام 2011 كان ليرة واحدة فقط، أي إنها تضاعفت بمقدار 500 مرة، لكنها غير مرغوبة من قبل المحال الكبرى وتستخدم كـ “كمالة” وبديل عن ” الفراطة”، حالياً.

يقول أحد أصحاب المحال التجارية التي توصف بـ “الكبيرة”، إن أسعار العلكة الأجنبية المهربة منطقية، فهي تتراوح بين 8500 – 29500 ليرة سورية، وهي من بين المواد التي قد تتسبب بتشميع المحل من قبل الجهات المختصة لكن الطلب عليها في بعض أحياء دمشق يجبر المحال والبقاليات ببيعها.

ويضيف الرجل الذي يفضل عدم الكشف عن هويته بالقول لـ “أثر برس”: “بعض السكان في المنطقة قد لا يعاودون دخول المحل إن طلبوا أي سلعة ولم يجدوها، هناك أشخاص يرغبون بالبضائع المهربة فقط لأنها غالية الثمن، هو نوع من التفاخر ربما”.

ويتابع: يتم الحصول على العلكة المهربة مثل بقية المواد من أسواق مضايا والزبداني والسومرية في ريف دمشق، وأسعارها وفقاً لتوصيف التجار وأصحاب المحلات ترتبط بسعر صرف الدولار في السوق السوداء، فـ “المهربون”، يشترون بضائعهم من لبنان بـ “الدولار”.

لا يعتقد أحد من أصحاب المحال الذين التقيناهم أن السلع الغذائية المهربة يمكن أن تكون منتهية الصلاحية، ولا توجد طريقة للتثبت من جودتها وإمكانية استهلاكها بشرياً، فهي غالبا مغلفة بـ “لصاقات”، تحمل تاريخاً يشير لتصنيع حديث، والزبون يثق بها أكثر من البضائع المحلية المنشأ.

يذكر أن الأسواق تشهد وجود الكثير من السلع المهربة، وتشهد الغذائيات والمواد الخاصة بالتنظيم والتجميل إقبالاً شديداً من الزبائن، وغالبا ما يطلب الزبون في مناطق مثل المالكي وأبو رمانة وسواها البضاعة المهربة، لكن ذلك لا يعني أن سكان المناطق المتوسطة أو الفقيرة لا يبحثون عن هذه البضائع على الرغم من ارتفاع ثمنها.

اثر برس

أخبار ذات صلة