آخر الأخبار
عالماشي
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.
  • أمطار غزيرة تشهدها العاصمة الآن مع بدء فعالية المنخفض الجوي صباح اليوم.
  • مصادر دبلوماسية تركية: #أنقرة تلقت رسالة من #واشنطن بشأن حل مشكلة انسحاب القوات الأميركية من #سوريا على أساس التعاون، والعملية قد تتم بين 2025 و2026
  • أمين سر جمعية حماية المستهلك عبد الرزاق حبزة : أتوقع ارتفاع أسعار السجاد والموكيت أكثر مع برودة الطقس

الوزير سالم يطالب “الأخوة المواطنين” بـ “عدم الخجل أو الخوف” من تقديم شكوى

الثلاثاء 22-03-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1571

طلب وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم من “الأخوة المواطنين” أن يتعاونوا مع الوزارة، وطالبهم بـ “عدم الخجل أو الخوف” من تقديم شكوى واضحة بحق محل معين أو تاجر معين بالاسم “لأننا لا نستطيع الضبط دونها”.

 

وعبر صفحته في “فيسبوك” تحدث فيه بالتفصيل عن “الاحتكار” وما هو معناه، وكيف يحدث، والعقوبات التي تفرض على المحتكرين، ختم سالم منشوراً له بـ “التهديد والوعيد” قائلاً إن:

 

ـ التجار والمستوردون والمصانع التي تتجاوب لما ذكر أعلاه، وكل من يتعاون ويقدم للمواطن سعراً معقولاً سنساعده في عمله.

 

ـ أما من يحتكر ولا يحترم المواطن والقانون فسيجد نفسه أمام إجراءات قاسية جداً.

 

تعريف الاحتكار

 

سالم بدأ منشوره بتعريف معنى “الاحتكار” الذي يعاقب عليه القانون بما يصل إلى 7 سنوات سجناً، وقدم “شرحا” لما يقصده بالاحتكار، وبالتفصيل:

 

يقول سالم إن “المستورد يقوم باستيراد مادة من المواد في بداية العام مثلاً بسعر معين، وتقوم وزارة التجارة الداخليّة وحماية المستهلك بتسعير تلك المادة بناءً على الكلفة الحقيقيّة وإعطاء هامش ربح قانوني”.

 

ويضيف سالم أن “المشكلة تبدأ، عندما يرتفع سعر أو أجور نفس المادّة، فيقوم التاجر برفع سعر البضاعة المستوردة سابقاً رغم أنه اشتراها بالسعر قبل الارتفاع”.

 

ويقول سالم إن ذلك التاجر “يتحجج” بأن “رأسماله هو بضاعته، وأنّ عدم رفعه لسعره سوف يضعف قدرته على تعويض تلك البضاعة”.

 

لكنه، حسب سالم، يتجاهل أنه قد باع جزءاً كبيراً من تلك البضاعة قبل ارتفاع الأسعار العالمي.

 

ويتحدث سالم عن أن التجار يخفون المواد “في مخازن نائية وحتى في منازل وغيرها”، عند فرض الاسعار الرسمية، ثم “يقولون، إذا أردتم توفر المادة في الأسواق يجب أن تتغاضوا عن ارتفاع الأسعار“. حسب الوزير الذي يقول: “هذا هو بالضبط الاحتكار الذي يعاقب القانون بموجبه وتصل عقوبته إلى الحبس لمدة تصل إلى ٧ سنوات”.

 

ويشير سالم إلى أن مديريات الوزارة وضعت يدها على عدد من المعامل والمستودعات، وأنها “لن تتوقف وسنتخذ كل الإجراءات التي يسمح بها القانون”.

 

وختم سالم بأن من يتجاوب ستساعده الوزارة، أما من يحتكر “ولا يحترم المواطن والقانون فسيجد نفسه أمام إجراءات قاسية جداً”.

أخبار ذات صلة