آخر الأخبار
عالماشي
  • تعيين عامر نامس العلي رئيساً للهيئة المركزية للرقابة والتفتيش في سوريا
  • سوريا ستوقع قريباً اتفاقية لاستجرار الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلو فولت
  • أفراد شرطة المرور في محافظة اللاذقية يوزعون وروداً وبروشورات توعوية على المارة، بمناسبة اليوم العالمي للمرور الذي يصادف الرابع من أيار من كل عام.
  • على ذمة مصادر رسمية: ورود شحنة جديدة من #الغاز.. والمواطن سيلمس تحسناً واضحاً قريباً
  • المديرية العامة للموانئ: إعادة فتح موانئ القطاع الجنوبي طرطوس التجاري - مصب بانياس ـ أرواد ـ ميناء الصيد والنزهة، إضافةً لميناء جبلة، وتبقى موانئ اللاذقية مغلقة بوجه الملاحة وأعمال الصيد.
  • #فساد في ألبان حمص وتجاوزات كبيرة في إحدى شركات النسيج ومليارات في الإسمنت … وتحقيقات الجهاز المركزي مستمرة وستتوسع في ضوء المخالفات المكتشفة
  • بعض الأشخاص ينظمون المخالفة باسم أحد العمال لديهم وهذا ظلم للعامل … رئيس اتحاد غرف الصناعة: حالات كثيرة يدفع فيها الصناعي ثمن غلطة عامل لديه
  • أطفال يصابون بالزهايمر بينهم أطفال.. تسجيل 2003 إصابات بالزهايمر في سوريا خلال 2024.
  • فوج إطفاء حلب ينقذ شاباً أغمي عليه داخل خزان مياه في حي الحمدانية بعد أن نزل داخله بقصد طلائه.
  • نحو 3 ساعات للعودة الموظف من عمله بدمشق لريف دمشق..النقل الداخلي في سوريا: معاناة سكان الأرياف مستمرة وانتظار ساعات طويلة في ظل غياب الحلول الفعّالة.

حماية المستهلك تبرر أسباب توقف التوريدات النفطية وتهاجم خبراء الاقتصاد "اغضبوا على لصوص النفط والدول التي تفرض العقوبات وليس علينا"

السبت 03-12-2022 - نشر منذ 3 Years ago - المشاهدات: 1714

قالت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن المازوت والبنزين الذي يباع فيما يسمى بالسوق السوداء هي مواد مسروقة بالمطلق وتشترى بالسعر المدعوم ثم تباع في السوق السوداء باضعاف أسعارها.

ووصفت في بيان لها على صفحتها فيس بوك المتاجرين بالمواد النفطية باللصوص الذين يحرمون المواطنين والمزارعين والمشافي والأفران من مخصصاتهم من المازوت بالسعر المدعوم.

ونوهت أنه تم ضبط الكثير من المصانع والمطاعم وغيرها من المنشآت التي استلمت مخصصاتها بالسعر الاقتصادي ثم باعته لتجار السوق السوداء.

وأرجعت الوزارة أسباب توقف التوريدات إلى ظروف الاصدقاء الذين يزودون سورية بالمشتقات النفطية موضحة أنه يجري العمل على حل الأزمة لمعالجة هذا الظرف القاهر وبدون ضجة إعلامية بحسب قولها.

ووأضحت الوزارة ان المطالبة بالسماح للقطاع الخاص باستيراد المشتقات النفطية غير ممكن لأن خضوع النفط ومشتقاته للعقوبات القسرية المجرمة، يعني أن الاستيراد سيكلف مبالغ أعلى بكثير من السعر العالمي بالتالي سيؤدّي إلى انخفاض قيمة الليرة بنسب عالية ويؤثّر على معيشة المواطنين بشكل كبير .

وهاجمت الوزارة الخبراء الاقتصاديين الذين اعتبرتهم أنهم ينتقدون عمل الوزارة في ضبط السوق السوداء واتهمتهم انهم يشرعون السرقة ويحرمون المواطنين من حصصهم بالمشتقات النفطية.

وأضافت في بيانها "كان أجدى بأولئك (الاقتصاديبن) صبّ غضبهم على الدول التي تفرض العقوبات على سوريّة وعلى لصوص النفط"

أخبار ذات صلة